تواجه 07 مؤسسات لرفع النفايات المنزلية
والكنس بسطيف الإفلاس المحتوم بعد رفض المراقب المالي الصفقة ,التي حاز بموجبها
أصحاب هذه المؤسسات التي انشات في إطار مشاريع الوكالة الوطنية للتشغيل منذ 2009 وكانت باكورة انطلاقة منظومة الوكالة الوطنية للتشغيل بالولاية وهي التجربة التي اتت اكلها ،وساهمت بشهادة مسؤولي البلدية بشكل كبير في إعادة الوجه اللائق للاحياء الفوضوية
في ظروف اقل ما يقال عتها انها صعبة للغاية . الخطأ الحاصل حسب العديد من المصادر
المتطابقة انه كان مقصودا خاصة في ظل انتشار إخبار عن اقتناء بعض المنتخبين
لشاحنات مماثلة ورغبتهم في مزاحمة أصحاب هؤلاء المؤسسات وقطع لقمة عيش أزيد من 100
عائلة ، والرفع من نسبة البطالة .
أمام هذه الوضعية الكارثية ، وحجم الخطأ المرتكب من طرف مصالح بلدية عريقة لها باع طويل في تسيير ملفات ثقيلة ، وتنعم بإطارات ذات خبرة عالية ومساراتها المهنية تشفع لها كذلك ـ غير ان الخطأ يطال أصحاب هذه المؤسسات فقط في وقت حضيت كل المشاريع بالقبول والسرعة في منح أمر بالخدمة ، وإمام سكوت المسؤول الأول بالولاية على الأمر تكون ولاية سطيف قد أعلنت رسميا تخليها عن مؤسسات ANSEJ علنا ، ومنه فان قوانين الجمهورية تدحر في وضح النهار في ظل غياب اي رقيب أو حسيب . القضية للمتابعة
أمام هذه الوضعية الكارثية ، وحجم الخطأ المرتكب من طرف مصالح بلدية عريقة لها باع طويل في تسيير ملفات ثقيلة ، وتنعم بإطارات ذات خبرة عالية ومساراتها المهنية تشفع لها كذلك ـ غير ان الخطأ يطال أصحاب هذه المؤسسات فقط في وقت حضيت كل المشاريع بالقبول والسرعة في منح أمر بالخدمة ، وإمام سكوت المسؤول الأول بالولاية على الأمر تكون ولاية سطيف قد أعلنت رسميا تخليها عن مؤسسات ANSEJ علنا ، ومنه فان قوانين الجمهورية تدحر في وضح النهار في ظل غياب اي رقيب أو حسيب . القضية للمتابعة